طلبت إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، من بعض الدول الحد من تشغيل العمالة الوافدة من كوريا الشمالية كسبيل لتقليص قدرة بيونجيانج على الحصول على العملة الصعبة، حسبما قال مسؤول أمريكي.
وأدلى المسؤول بتصريحاته بعد يوم واحد من فرض الولايات المتحدة عقوبات على الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون لأول مرة مشيرة إلى “انتهاكات معروفة لحقوق الإنسان” في خطوة أثارت غضب بيونج يانج.
وتهدف الخطوة إلى زيادة الضغوط الاقتصادية على كوريا الشمالية التي أغضبت الولايات المتحدة هذا العام بإجرائها رابع تجاربها النووية وإطلاق صاروخ قالت واشنطن، إن تكنولوجيا صواريخ باليستية محظورة استخدمت فيه.