في كواليس برنامج الإعلامي وائل الإبراشي، تفضح هذه الصور أرجوزات الانقلاب، ودورهم الحقيقي خلف الكاميرات، وفريق مكلف من الشئون المعنوية بالجيش، بقيادة “وليد المعداوي”، يلقن “أبو باروكة”.
هكذا ظهر الإبراشي مجرد “طربوش” للسيسي، ليس أكثر ولا أقل، وتلك هي وظيفته هو وطابور طويل من إعلامي العسكر، وظيفتهم الجلوس مثل البغبغاوات يردد خلف الشئون المعنوية ماذا يقول ..وعن ماذا يصمت.. ومن يلوث سمعته بدون أدلة و لا براهين، هكذا يضحك إعلام الجيش على السادة المشاهدين!