لحظة حميمية تلك التي جمعت بين “عبّاس” سلطة رام الله والكويتية “فجر السعيد” التي تملك محطة “سكوب” الكويتية، وكانت تقود عبر هذه المحطة أشرس حملة هجوم على حماس وأهل غزة، اشترك بها كويتيون ومصريون، من داخل مصر وخارجها، امتدت لأكثر من عشرين يوما، كالت فيها شتائم للمقاومة يندى لها الجبين!
ناهيك عن نشر أخبار لا أساس لها من الصحة، خلال فترة حكم الرئيس محمد مرسي، دعماً لانقلاب وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي.
ترى هل منحها “عباس” خلال المقابلة نوط الخيانة، أم جواز سفر يحمل درجة مندوب الاحتلال؟!