قال البنك المركزي الأوروبي، أمس الجمعة، إنه مستعد لضخ سيولة إضافية باليورو والعملات الأجنبية إذا اقتضت الضرورة ذلك بعدما صوت البريطانيون لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي، مما أدى إلى اضطراب أسواق المال العالمية.
وقال المركزي الأوروبي، في بيان: “عقب نتيجة الاستفتاء البريطاني، يراقب البنك المركزي الأوروبي أسواق المال عن كثب، كما أنه على اتصال وثيق مع غيره من البنوك المركزية”.
وأضاف: “البنك المركزي الأوروبي مستعد لضخ سيولة إضافية باليورو والعملات الأجنبية إذا لزم الأمر”، مؤكداً أنه “سيواصل القيام بمسؤولياته لضمان استقرار الأسعار والاستقرار المالي في منطقة اليورو”.
من جهتها، حضت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستين لاجارد، اليوم، الاتحاد الأوروبي وبريطانيا على العمل معاً من أجل “انتقال هادئ” نحو علاقة اقتصادية جديدة على ضوء نتائج الاستفتاء.
وقالت لاجارد، في بيان: “نحض السلطات في بريطانيا والاتحاد الأوروبي على التعاون معاً لضمان انتقال هادئ نحو علاقة اقتصادية جديدة، خصوصاً عبر توضيح الإجراءات والأهداف العامة التي ستوجه هذه العملية”.
وكان صندوق النقد الدولي حذر، مرات عدة، من “الآثار السلبية” لخروج بريطانيا من التكتل الأوروبي.
في المقابل، عبرت لاجارد عن دعمها، بقوة، للإجراءات التي اتخذها بنك إنجلترا والبنك المركزي الأوروبي لطمأنة الأسواق.
وأكدت أن صندوق النقد سيواصل “مراقبة تطورات الوضع عن كثب، ونحن مستعدون لدعم الدول الأعضاء في حال الضرورة”.
وقال المركزي الأوروبي، في بيان: “عقب نتيجة الاستفتاء البريطاني، يراقب البنك المركزي الأوروبي أسواق المال عن كثب، كما أنه على اتصال وثيق مع غيره من البنوك المركزية”.
وأضاف: “البنك المركزي الأوروبي مستعد لضخ سيولة إضافية باليورو والعملات الأجنبية إذا لزم الأمر”، مؤكداً أنه “سيواصل القيام بمسؤولياته لضمان استقرار الأسعار والاستقرار المالي في منطقة اليورو”.
من جهتها، حضت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستين لاجارد، اليوم، الاتحاد الأوروبي وبريطانيا على العمل معاً من أجل “انتقال هادئ” نحو علاقة اقتصادية جديدة على ضوء نتائج الاستفتاء.
وقالت لاجارد، في بيان: “نحض السلطات في بريطانيا والاتحاد الأوروبي على التعاون معاً لضمان انتقال هادئ نحو علاقة اقتصادية جديدة، خصوصاً عبر توضيح الإجراءات والأهداف العامة التي ستوجه هذه العملية”.
وكان صندوق النقد الدولي حذر، مرات عدة، من “الآثار السلبية” لخروج بريطانيا من التكتل الأوروبي.
في المقابل، عبرت لاجارد عن دعمها، بقوة، للإجراءات التي اتخذها بنك إنجلترا والبنك المركزي الأوروبي لطمأنة الأسواق.
وأكدت أن صندوق النقد سيواصل “مراقبة تطورات الوضع عن كثب، ونحن مستعدون لدعم الدول الأعضاء في حال الضرورة”.