الإفراط في استخدام الهواتف الجوالة، له الكثير من الآثار السلبية، والتي كان آخرها ما أشارت له دراسة لعلماء أمريكيين، من أن العلاقات الزوجية ستفقد مكانتها العاطفية والإنسانية بحلول 2030، بسبب الإفراط في استخدام أجهزة المحمول، مرجعين ذلك إلى أن الوقت الذى يقضيه الزوج مع جهازه المحمول خاصة ليلا يُفقده الحاجة إلى التواصل مع زوجته.
وأوضحت الدراسة أن الزوج سيصبح مشغولا فهو يفضل فحص وإرسال رسائل بريده الإلكتروني أو الرسائل القصيرة، أو مشاركة أصدقائه المنافسية فى لعبة / كاندى كراش/ الشهيرة ، بدلا من مداعبة زوجته أو التحدث فى أمور ومشاكل الحياة الأسرية والاهتمام بالأولاد.