رأى الدكتور عمرو عادل، القيادي السابق بحزب الوسط، أنه لا أمل ولا نجاة لمصر إلا بتجاوز نخبة 30 يونية بلا استثناء مهما كانت العقبات والتضحيات؛ فهي “النخب” التي رأت نفسها صاحبة الحق في التغيير وأنهم أصحاب “الثورة”- حسب قوله.
وأضاف عادل في تصريح له أن “حكايات الاصطفاف ما هي إلا محاولات مستميتة للاحتفاظ بنخبة 30 يونية؛ فالنخب – كل النخب- تفضل الاستقواء ببعضها مهما كان حجم دماء الشعب على أن تلتحم مع الجماهير التي ربما تكسر قيود تلك النخب للأبد”.