بثت قناة “فرانس24” الفرنسية، تقريرا حول القمع الذي تمارسه قوات الأمن والشرطة في مصر.
وأشارت إلى أن التعذيب والقتل في مصر قد أصبحا يلقيان اهتماما دوليا بعد مقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني على أيدي الأمن المصري، وفق العديد من المؤشرات.
وقالت القناة، في هذا التقرير إن العنف والقمع أصبحا جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية للمصريين، فيما تم إغلاق مركز النديم الذي يعمل في مجال حقوق الإنسان ومتابعة ضحايا التعذيب، وفق ما ترجمه، “العربى21”.
ومن الانتهاكات التي أثارت غضبا شعبيا، حادثة مقتل سائق “تكسي”، على يد أمين شرطة رفض دفع أجرة السائق.
