أكد أحمد حسني، القيادي بحزب البناء والتنمية، أن التحولات الأخيرة في تركيا على المسارين الإسرائيلي والروسي من شأنها تخفيف الضغوط الدولية على تركيا وكسر حلقة الحصار التي كانت تطوقها، وليس كما يردد البعض أنها ستتخلى عن الوفود السياسية اللاجئة إلي اسطنبول بعد انقلاب 3 يوليو.
وأضاف حسني في تصريحات خاصة لـ”علامات أونلاين” أن تركيا حافظت على وجود الإخوان وغيرهم من المعارضين للانقلاب العسكري في مصر في أحلك لحظات الضغوط الدولية عليها، وبالتالي لا يتصور أن يؤدي تخفيف تلك الضغوط إلى تخليها عنهم.