تسائل مأمون فندي، أستاذ العلوم السياسية عن الأسباب الخافية وراء جولة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في دول حوض النيل، وتوقيع عدة اتفاقيات بين إسرائيل ودول أفريقيا.
وقال في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “هل هو نتنياهو أم أن إثيوبيا تلعب لعبة جديدة؟”.
ووقعت إثيوبيا وإسرائيل، الخميس الماضي، اتفاقية تعاون ومذكرة تفاهم، في مجالات عدة، عقب لقاء رئيس الوزراء الإثيوبي، “هيلي ماريام ديسالين”، نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في العاصمة أديس أبابا.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وصل العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، في أمس الأربعاء، في زيارة رسمية تستغرق يومين، في ختام جولة في دول شرق أفريقيا.