أكدت الكاتبة الصحفية المؤيدة للانقلاب العسكري، فاطمة ناعوت، إنها لم تزدرِ أي دين على الإطلاق، وزعمت أن “قانون ازدراء الأديان كان حماية للمسيحيين من تغول العنصريين الإسلاميين”، وادعت أن “المسيحيين في الصعيد كانوا يستيقظون ليجدوا عبارات بذيئة على بيوتهم، وهو ما جعل المشرع يصدر هذا القانون”.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج (لازم نفهم)، أمس السبت، المذاع عبر فضائية «CBC eXtraa»، تقديم الإعلامي مجدي الجلاد، أن هذا القانون أصبح سيفًا على رقاب المسيحيين أنفسهم، وعلى رقاب التنويريين المسلمين.
وطالبت الكاتبة الصحفية بإلغاء قانون ازدراء الأديان، لأنه لا يوجد أي حاجة إليه على الإطلاق.
https://youtu.be/8uxWmbdxBwk