أكد المذيع أحمد موسى، أحد أذرع الانقلاب العسكري، أن الكثير من الإعلاميين في فضائيات العسكر يتلقون أوامر بالهاتف، ولا يستطيعون التملص منها تحت أي ظرف.
وقال “موسى” في برنامجه : “البعض يقومون بتشغيل البعض الآخر بالتليفون” .. مضيفًا: “لا يستطيعوا فعل شئ غير المطلوب أو تغيير التكليفات التي تأتيهم”، استدرك الفضيحة بالقول:”ونحن لسنا من هؤلاء ولم نكن ولن نكون .. هذه هي الكرامة والشرف “.
وتقمص “موسى” عباءة الشيخ الشعرواي، مهدداً زملاءه بأن كلامهم لن ينفعهم في الآخرة، قائلًا: “العلاقات الشخصية أهم من الخناقات الجانبية .. ويجب على كل إعلامي أن يقول الكلام الذي يقتنع به .. لن ينفعك أحد يوم القيامة “.